اهلا و سهلا بكم في ..
الصبي الذي أبكي الملايين و اليكم الصوره أولاا ....
هذا الشاب أبكي الكثير حيث ترون في الصوره مشاعر أكثر من رائعة
وكل هذا الحزن وتلك البراءة على وجهه فى وقت واحد
لماذا يا ترى , وكيف يكون كل هذا فى مشهد واحد
هل إندمج مع موسيقاه الحزينة إلى هذه الدرجة ؟
أم هو ببساطة يعزف مجبراً وأستاذه ربما قد عاقبه للتو لكن عينا الصبى ووجهه لا يبدو حزين من ألم القهر أو العقاب.. بل تبدوا عينيه محدقتين فى نغمات كمانه .. إنها الموسيقى
ثم ترى وجه الطفل الأبيض خلفه, فلا يمكن أن تفهم سوى أن الموسيقى هى ربّة هذا الوجود بحق وجامعة البشر على إختلافهم
أحاسيس ومعانى كثيرة تستولى عليك وأنت تشاهد هذه الصورة رغم بساطتها وقلة حرفيتها وجودتها لكن المؤكد أنها تدفعك أكثر لتأملها
دفعنى الفضول للبحث أكثر عن تفاصيل ربما تكون وراءها, لأفاجىء بعد حمد جوجل والصلاة على أوبشناته, أنها صورة شهيرة ومعروفة إعلامياً. أو بمعنى أدق معروفة لاتينياً وبالأخص فى البرازيل
الصبى صاحب الصورة إسمه . دييجو فرازو توركواتو ." وأُشتهر بإسم "دييجو عازف الكمان" مولود فى البرازيل عام 1997 وتوفى عام 2010..
كان عازف كمان فى فرقة موسيقية تعزف موسيقى الرايجاى وأصبح "رمزاً للأمل فى الصراع ضد مرض اللوكيميا ورمزاً للسخط ضد جرائم القتل التى ذهب ضحية واحدة منها قائد الفرقة التى يعزف فيها"
نشأ فى جو موبوأ بالمرض والإجرام ومنذ طفولته
(وسنوات عمره كلها طفولة)أصيب بأمراض عدة منها الالتهاب السحائى, لكنه لم يفقد حماسته وشغفه بالموسيقى ابداً.. كان يحضر تدريبات الفرقة الموسيقية حتى أصبح بعدها نجم الفرقة وأحد المشاهير إعلامياً
كانت السنة الأخيرة له فى الحياة عندما أصيب بمضاعفات بعد جراحة فى الزائدة الدودية فى نفس الوقت الذى كان يُعالج فيه من اللوكيميا ورقد فوق سرير المستشفى تحت رحمة أجهزة الإنعاش حتى توقف قلبه تماما
ما رئيكم في الموضوع ؟
الصبي الذي أبكي الملايين و اليكم الصوره أولاا ....
هذا الشاب أبكي الكثير حيث ترون في الصوره مشاعر أكثر من رائعة
وكل هذا الحزن وتلك البراءة على وجهه فى وقت واحد
لماذا يا ترى , وكيف يكون كل هذا فى مشهد واحد
هل إندمج مع موسيقاه الحزينة إلى هذه الدرجة ؟
أم هو ببساطة يعزف مجبراً وأستاذه ربما قد عاقبه للتو لكن عينا الصبى ووجهه لا يبدو حزين من ألم القهر أو العقاب.. بل تبدوا عينيه محدقتين فى نغمات كمانه .. إنها الموسيقى
ثم ترى وجه الطفل الأبيض خلفه, فلا يمكن أن تفهم سوى أن الموسيقى هى ربّة هذا الوجود بحق وجامعة البشر على إختلافهم
أحاسيس ومعانى كثيرة تستولى عليك وأنت تشاهد هذه الصورة رغم بساطتها وقلة حرفيتها وجودتها لكن المؤكد أنها تدفعك أكثر لتأملها
دفعنى الفضول للبحث أكثر عن تفاصيل ربما تكون وراءها, لأفاجىء بعد حمد جوجل والصلاة على أوبشناته, أنها صورة شهيرة ومعروفة إعلامياً. أو بمعنى أدق معروفة لاتينياً وبالأخص فى البرازيل
الصبى صاحب الصورة إسمه . دييجو فرازو توركواتو ." وأُشتهر بإسم "دييجو عازف الكمان" مولود فى البرازيل عام 1997 وتوفى عام 2010..
كان عازف كمان فى فرقة موسيقية تعزف موسيقى الرايجاى وأصبح "رمزاً للأمل فى الصراع ضد مرض اللوكيميا ورمزاً للسخط ضد جرائم القتل التى ذهب ضحية واحدة منها قائد الفرقة التى يعزف فيها"
نشأ فى جو موبوأ بالمرض والإجرام ومنذ طفولته
(وسنوات عمره كلها طفولة)أصيب بأمراض عدة منها الالتهاب السحائى, لكنه لم يفقد حماسته وشغفه بالموسيقى ابداً.. كان يحضر تدريبات الفرقة الموسيقية حتى أصبح بعدها نجم الفرقة وأحد المشاهير إعلامياً
كانت السنة الأخيرة له فى الحياة عندما أصيب بمضاعفات بعد جراحة فى الزائدة الدودية فى نفس الوقت الذى كان يُعالج فيه من اللوكيميا ورقد فوق سرير المستشفى تحت رحمة أجهزة الإنعاش حتى توقف قلبه تماما
ما رئيكم في الموضوع ؟
ايه بعد حمد جوجل والصلاه على ابشناته لايحمد الا الله ناس بتردد كلام وبس حسبى الله ونعم الوكيل
ردحذفانت فعلاً بني آدم متخلف... أنا ندمت اني قرأت العبارات المؤسفة التي أشرت بها في موضوعك.. لااعلم كيف تجرات أن تكتب هذه العبارات الغبية مثلك.. انا حذفت أم الصفحة من عندي علشان خاطر تخلف أهلك...
ردحذف